شعر عن الحب والشوق عراقي : شعر ع٠شÙÙ ÙÙØبÙب
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
شعر عن الحب والشوق عراقي : شعر ع٠شÙÙ ÙÙØبÙب. دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ شعر عن الحب والشوق. دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
دعاني الهوى والشّوق لمّا ترنّمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِ
Post a Comment for "شعر عن الحب والشوق عراقي : شعر ع٠شÙÙ ÙÙØبÙب"